فهى قصه من الواقع
قصه فتاه من الريف ذهبت مع والدها الى المدينه فرئت شابا وبادلها النظرات فاحبوا بعض من النظره الاولى زى ما بيقولوا وكان ظابط وقال لوالدها تسمحلى اجى البيت مع والدى اتقدم لخطبه ابنتك ففرح الوالد ورجع الوالد والبنت الى بيتهم فى الريف وفى يوم رجوعهم قالت الام للاب سوف يكون فرح بنتنا يوم الجمعه القادم وحاول الاب قليلا ولكنه لم يعرف امام تصليب رئى الام فكان ضعيف امامها فتزوجت البنت رغم ارادتها وكان زوجها اندل الازواج فندمت الام بس بعد ايه بعد فوات الاوان
انجبت الفتاه ولد وبنت والزوج مات بعد انقضاء ربيع العمر ففى فرح ابنتها رئت حب العمر وامل حياتها فمن فرحتها تكلمت معه وتبادلا ايام زمان وذكرياتهما وصار كل واحد فى طريقه ولكن هو تكلم معها تليفونيا وبادلا مع بعض اعترافتهما فى مشاعرهما وبكيا وجاء وجه الصباح وفارق كل منهما الحياه وهما على سماعه الهاتف