لو حيفضل الوضع بهذي الصوره حتصبح في الاراضي الفلسطينيه وخاصه في قطاع عزه مجاعه اعظم من سابقتها وحيصبح الناس في القطاع يبيعون ابنائهم الذين لا يجدون ان يطعموهم لقمة العيش وليس القطه والدراجه وغير ذلك من الحاجيات الخاصه لهؤلاء الاطفال ان الاطفال في قطاع غزره وفي فلسطين محرومون حتى من البسمه على شفاههم لا وقت لهم للعب او حتى البسمع على الشفاه
حتى عندما فتحت الحدود بين فلسطين ومصر هناك عائلات لم تجد ما تشتري او حتى النقود لتشتري ما تريد لان الاب لا يعمل والاخ لا يعمل فكيف يذهب الى البلاد المجاوره لشراء الحاجيات والمواد التموينيه لاسرته وعائلته ان كل ما يحتاجه الفلسطيني في القطاع هو توفير فرص العمل لكي يتسنى لعو ان ياتي بطعام لاطفاله فعناك اسر لا يعمل رب الاسرى فيذهب الطفل الذي لم يبلغ الثامنه او التاسعه ان لم يكن اصغر من هذا حتى يعمل فينسى هذا الطفل البسمه واللعبه والفرحه التي يعيشها اطفال العالم
ولا نقول سوى الحمد لله
شكرا
امال