قلوب الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابة*البوابة*  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  عالم الاغانىعالم الاغانى  سماحه الاسلام وارهاب الغربسماحه الاسلام وارهاب الغرب  

 

 مقتطفات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
امال فلسطين
مراقب عام
مراقب عام
امال فلسطين


عدد الرسائل : 954
العمر : 52
نشاط العضو :
مقتطفات Left_bar_bleue60 / 10060 / 100مقتطفات Right_bar_bleue

مزاجى : مقتطفات Smt10
الدوله : مقتطفات Palest10
رقم العضويه : 4
الاوسمه : مقتطفات Audu
المنح : مقتطفات Wsm410
تاريخ التسجيل : 19/11/2007

بطاقة الشخصية
العارف:

مقتطفات Empty
مُساهمةموضوع: مقتطفات   مقتطفات Icon_minitime2008-03-26, 7:24 pm

يتزامن مع ذكرى النكبة


مثقفون يحتجون لجعل إسرائيل ضيف شرف معرض كتاب



مقتطفات 1_758240_1_34

أعرب مثقفون عرب عن استيائهم الشديد من قرار معرض تورينو الإيطالي للكتاب دعوة إسرائيل لتكون ضيف شرف نسخته المقبلة المنعقدة في مايو/ أيار المقبل بالتزامن مع الذكرى الستين للنكبة وقيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين.

وقال رئيس اتحاد كتاب مصر والأمين العام لاتحاد الكتاب العرب محمد سلماوي إنه أرسل رسالة احتجاج إلى اتحاد الكتاب في إيطاليا طالباً منهم تفسير هذه الاستضافة التي اعتبرها "استفزازا في وقت تحاصر فيه إسرائيل قطاع غزة".

كما اعتبر أن مثل هذه الاستضافة قد تشكل سابقة يمكن تكرارها "إذا لم يتخذ الكتاب العرب موقفاً رافضاً"، في معارض أكثر أهمية من معرض تورينو "الذي لا أهمية له".

وأكد سلماوي الذي تلقى دعوة لحضور حفل توقيع كتابه الجديد المترجم إلى الإيطالية في معرض تورينو، بأنه سيقاطع المعرض لأن "المقاطعة واجب في مثل هذه الظروف"، مؤكداً أن سلوك المعرض في مثل هذه الظروف "استفزاز للمشاعر العربية بلا مبرر".

وكان اتحاد الكتاب الأردني أعلن عن احتجاجه في بيان غاضب على احتفاء معرض تورينو للكتاب "بدولة العنصرية والاغتصاب والقتل" وتقديمها ضيف شرف، معتبراً أن هذا الموقف "يتناقض مع الإرث الإنساني الإيطالي المشرف ومع القيم الإنسانية النبيلة المشتركة".

مؤتمر عن اليهود
من جهة أخرى تنظم الجمعية المصرية للدراسات التاريخية في أبريل/ نيسان المقبل مؤتمراً علمياً بعنوان "اليهود في الوطن العربي.. عزلة أم انتماء؟"، وذلك رداً على الجدل الذي دار خلال الأشهر الماضية في مصر حول أوضاع اليهود المصريين وعلاقتهم بإسرائيل ومصائرهم بعد خروجهم من البلاد بين عامي 1948 و1956.

وسيسعى المؤتمر بحسب رئيس الجمعية الدكتور رؤوف عباس إلى بحث حقيقة أوضاع اليهود في العالم العربي بمنهج علمي يستند إلى وقائع التاريخ في ضوء التيارات الفكرية المؤثرة في الأحداث.

وسيشتمل المؤتمر على محاور عدة منها "الحياة الاجتماعية لليهود العرب عبر التاريخ" و"النشاط الاقتصادي لليهود العرب"، و"الدور السياسي لليهود العرب"، و"اليهود من الملة الدينية إلى الطائفة الاجتماعية"، و"اليهود من الطائفة الاجتماعية إلى الأقلية السياسية"، و"حقيقة السامية بين اللغة والعرق".
مقتطفات Top-page







دراسة مصرية تحذر من سرقة إسرائيل للتراث العربي





مقتطفات 1_756171_1_23
محمود جمعة-القاهرة

أطلقت دراسة أكاديمية مصرية جرس إنذار للباحثين العرب من مخاطر قيام إسرائيل بمحاولات استلاب الموروث الثقافي الشعبي للدول العربية وادعاء ملكيته للكيان الصهيوني، مع دعمه بنظرياتها التآمرية وتكريس الصورة السلبية للعرب إلى جانب تفريغه من مضمونه العربي لصالح الفكر اليهودي الصهيوني.
ورصدت رسالة لنيل درجة الدكتوراه للباحث الصحفي ياسر طنطاوي تحت عنوان "المصادر العبرية للقصص الشعبية لليهود" أن الدراسات الفولكلورية تشكل إحدى الدعامات الأساسية لزرع الكيان الصهيوني في أرض فلسطين، نظرا لاعتمادها على استلاب الموروث الثقافي.
وكشفت الدراسة أن إسرائيل تقوم بتوثيق هذا الموروث على أنه موروث شعبي إسرائيلي تحت مزاعم انتقال هذا التراث مع يهود الدول العربية عند نزوحهم لفلسطين، متجاهلين أن هذه الثقافات هي ثقافات الشعوب العربية وانتقالها من مكان لآخر لا يعنى توثيقها على أنها إنتاج يهودي خالص.
الرسالة التي حصلت على درجة الدكتوراه بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى طالبت الباحثين العرب بالتصدي لهذه الممارسات من خلال ما أسمته بـ"انتفاضة حقيقية وعلمية ضد ما يسلب من إنتاجنا العربي".
ودعت الباحثين العرب لتوثيق هذا المنتج الشعبي العربي بشكل ممنهج وتصنيفه وفق الأصول المرعية تجنبا لأي محاولات لسرقته من قبل الدولة العبرية.
الخطر الأكبر
مؤلف الدراسة الباحث ياسر طنطاوي قال للجزيرة نت إن التأثير الثقافي والأدبي يمثل الخطر الأكبر، لأنه لا يقف في تعامله أمام الحكومات بل يتعداه ليصل إلى الشعوب وأفكارها وتراثها.
وأضاف "إذا كنا لم نستطع استعادة كامل الأرض من إسرائيل نتيجة متغيرات عالمية سياسية، فعلينا ألا نقف مكتوفي الأيدي ونترك حضارة أمتنا العربية وتراثها ليسلبا أمام أعيننا، في ظل غياب وعي ثقافي وغياب توثيق حقيقي لإنتاجنا".
وذكرت الدراسة أن إسرائيل قبيل إعلان قيام الدولة لم يكن لها تراث يذكر سوى ما هو منحصر غالبا في المجال الديني، لذلك اعتمدت في تكوين مفردات ثقافتها على اليهود الذين جاؤوا من مختلف بقاع الأرض ليحملوا ثقافة وحضارة شعوبهم ودولهم فيتم إعادة تشكيلها مع وضع أهداف محددة لها إلى جانب صياغتها يهوديا لتصبح تراثا يهوديا.
وأوضحت أن إسرائيل استغلت هذه الأفكار في السيطرة على الأراضي العربية بوضع مجموعة أفكار ومفاهيم تاريخية تمتد جذورها لآلاف السنين لتؤكد أن لها تاريخا مزعوما ليس لها حق فيه.
وتساءل طنطاوي "هل يقبع الباحثون دون تحرك حتى تتبع إسرائيل الأمر نفسه فى تراثنا، وتأتي بعد مرور سنوات طالت أم قصرت لتؤكد حقها في هذا التراث وادعاء ملكيتها له؟".
وحذرت الدراسة من أن الأدب الشعبي والفولكلوري غير رسمي، ويفتقد لمالك حقيقي يدافع عنه، إضافة إلى قلة الدراسات عنه فى عالمنا العربي، ما يسمح بانتقال منظم لتراثنا لإسرائيل ليتم توثيقه كإنتاج يهودي إسرائيلي ويتم الاحتفاظ به فى الجامعات ومعاهد الدراسات الفولكلورية بأرقام مصنفة ومتعارف عليها دوليا.
وكشفت أن معهد الدراسات الفلكلورية بإسرائيل يضم آلاف القصص المأخوذة من كل دولة عربية ليتم توثيقها على أنها إنتاج يهود هذه الدول، ومن ثم تحاول إسرائيل تصنيفها وادعاء ملكيتها لها بعد أن قامت بتغليفها بإطار يهودي صهيوني ليتناسب مع أهدافها. مقتطفات Top-page
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقتطفات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلوب الخير :: <فلسطين الحبيبه  :: اخبار الشعب الفلسطينى-
انتقل الى: