القصة التي بين ايدينا عبارة عن صرخة مدوية توضح قوة الزوجة لزوجها المناضل في سبيل الله دفاعا عن الوطن
كما تبين لنا فضل الله وكامته عليهما بالاطفال الخمسة في حياتهما لتستطيع الزوجة ان تكمل مشوارحياتها هم حقا بمثابة كنز وثروة حقيقية بعد رحيل زوجها
هي فعلا قصة جميلة لها تاثير كبير بالرغم من حسن جمالها وعواطفها التي تحولت فجاة بعد استقرارهم النفسي والحياة الاجتماعية الهنيئة المليئة بالحب
الى دموع واحزان وقلق على مصير اناس خسروا ارواحهم وارزاقهم اعز ناس اليهم لتحرير الوطن
والمهم من وراء هذه القصة هو التزام الزوج بالدفاع عن كرامة وطنه بما فيه خير لمستقبل بلاده يوحي بانتصاره ليحقق راحة البال والسلام لموطنه
انه حب حقيقي وشجاعة رجولية عالية