مجزرة بيت حانون .. وصمة عار في
جبين الجيش الاسرائيلي
مجزرة عائلة العثامنه
لعل مجزرة بيت حانون التي قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد إعادة انتشارها تبقى الأكثر ألماً وبشاعةً فالمجزرة أودت بحياة 19 مواطناً معظمهم من النساء والأطفال ومنهم 17 شهيداً من عائلة واحدة هي العثامنة ولعل كل قواميس اللغة لا تكفي لوصف بشاعة الجريمة فقذائف الموت الإسرائيلية اغتالت مصاصات الحليب وهدمت البيوت على ساكينها
20 شهيد
مللك سمير العثامنة عام واحد
وميساء رمزي العثامنة 3 اعوام
وفاطمة العثامنة 5 اعوام
وسعدي مجدي أبو عمشة 8 اعوام
ومحمود امجد العثامنة 12 عاما
ومهدي سعد العثامنة 13 عاما
ومحمد سعد العثامنة 14 عاما
وعرفات سعد العثامنة 16 عاما
ونهاد العثامنة 23 عاما
وسمير مسعود العثامنة 23 عاما
ومحمد رمضان العثامنة 24 عاما
وسناء احمد العثامنة 30 عاما
ومنال احمد العثامنة 33 عاما
وصقر محمد عدوان 45 عاما
وصباح العثامنة 45 عاما
ومسعود عبد الله العثامنة 55 عاما
ونعمة احمد العثامنة 57 عاما
وفاطمة احمد العثامنة 70 عاما
بالاضافة إلى الشهيد تمر أبو نادي 17 عاما
والجرحى ؟ كم
40 جريح
فيهم 15 بتر اطراف
من بين الشهداء 9 اطفال و8 نساء
حسبنا الله و نعم الوكيل
3 اسر من عائلة العثامنة ابيدت
17 شهيد من عائلة العثامنة
اخوة ثلاثة مع زوجاتهم وابنائهم
عدد الاصابات 58 اصابة
من بينهم 26 طفل مصاب
و9 نساء و23 شاب ومسن
احترت بأي من صور المجزرة أبدأ
حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل
مسلسل المجزرة الاسرائيلية البربرية التي وقعت عصر يوم الجمعة 9/6/2006م صوب عائلة "غالية" على شاطئ بحر غزة عندما ذهبوا للاستجمام نرصدها لكم من داخل بارجة حربية اسرائيلية عبر هذا التسجيل الدامي في يوم دامي على شاطئ بحر غزة فقد صعق المواطنون لما شاهدوه على شاشات التلفزة من طفلة تندب اباها وتصرخ باعلى صوتها "بابا..بابا" واستمرت بالنحيب والصراخ من هول الموقف وأضافت "صوروا صورا " فقد قامت البوارج الحربية الإسرائيلية التي تمركزت على بعد مئات الأمتار داخل مياه البحر، بإطلاق نحو خمس قذائف، أعقبتها بوابل من الأعيرة النارية الثقيلة باتجاه المواطنين، مشيرين إلى أن حالة من الصراخ والبكاء اجتاحت المواطنين بمن فيهم الكبار، ناجمة عن الخوف والذعر اللذين خيما على نفوسهم.
لتنال من سبعة شهداء من عائلة واحدة ليس لهم ذنب سوى انهم ارادوا الاستجمام والشهداء هم :
الأب عيسى غالية (49عاماً)،
والأم رئيسة غالية (35عاماً)،
والأبناء: عليه (17عاماً)،
إلهام (15عاماً)،
هنادي (عامان)،
صابرين (أربعة أعوام)،
هيثم (عام واحد).
ووقعت المذبحة عندما فتحت البوارج الإسرائيلية، نيران أسلحتها الرشاشة، وقصفت بعدد من القذائف تجمعاً للمواطنين المستجمين عند شاطئ البحر في منطقة السودانية، بشكل مفاجئ، ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات..
ده بعض المجازر اللي بتقوم فيها اسرائيل لقمع ودفن الهويه الفلسطينيه
وارغامهم على الخضوع لطلباتهم
وده مستحيل انه يحصل
امال فلسطين