انطلاقا من النص الدي بين ايدين نرى العوامل
الكفيلة بدفعي لاقول ان المراة هي نصف المجتمع
وفوق دالك مربية الاجيال
والقلب الحنون وغير دالك من الكلام الحلو الجميل
لكن يبقى العدل والمساوات في العواطف
ليست قرارا لان هدا القرار داته
يصبح حقيقة ملموسة قد لا تحتاج الى صياغتها
في قرار عاطفي
وادا توفرت الشروط الموضوعية العاطفية والمساوات
فلا يكفي ان يتخد الرجل قرارا نظريا ليعود الى بيته
فيقمع الزوجة ويكمم فمها ويحرمها من حنانه وحبه
كونه رجل وهي امراة
فالمراة يحق لها ايضا ان تبوح بمشاعرها
لانها هي الاخرى تتمتع بجميع الحواس الي يتمتع بهم الرجل
يجب احترام وجودها وتقديرها
والتقرب اليها وكلما تقربت اليها اعطتك الكثير واحبتك اكثر فاكثر
فهي اجمل واكثر جادبية
فالنساء شقائق الرجال في الاحكام
يا ايها الناسان خلقناكم من دكر وانتى
هن لباس لكم وانتم لباس لهم
فيجب المعاشرة بالمعروف
دون التلاعب بها لانها فعلا تستحق فعلا الكلمة الطيبة والحب الفياظ