قلوب الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابة*البوابة*  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  عالم الاغانىعالم الاغانى  سماحه الاسلام وارهاب الغربسماحه الاسلام وارهاب الغرب  

 

 حلية المرآة فى الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



حلية المرآة فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: حلية المرآة فى الاسلام   حلية المرآة فى الاسلام Icon_minitime2007-11-08, 9:07 pm

:::: غرفة الفردوس غرفة تدعوكم إلى خير يسع الجميع..إلى خير الدارين.. إلى ما فيه صلاح الأمة ورشدها..إلى كتاب الهدى وسنة المصطفى.. إلى منهج حواريي رسول الله صلى الله عليه وسلم. أيدينا إليكم موصولة بأنواع من البر: وعظ وإرشاد ، توحيد وفقه ،تجويد وأمور أخرى تثلج صدوركم. أحباؤكم في موقع منزلة المرأة في الإسلام. ::::









البيـت المسلـم


حلية المرأة في القرءان

انتقاء



تحدث القرآن عن المرأة وكان التركيز كله في الآيات الكريمة على إخفاء أنوثة المرأة أمام الرجال الغرباء؛ لأن طبيعة المرأة التي جبلها الله عليها تفيض أنوثة ورقة ونعومة، ويؤكد هذا قوله تعالى: {أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ} [الزخرف: 18].



إذا تجولنا معًا في آيات القرآن التي تتحدث عن المرأة لرأينا العجب العُجاب على ما ينبغي أن تكون عليه المرأة مع محارمها وخصوصًا الزوج. فتعالوا معنا لنقف مع بعض الآيات هذه الوقفات.



الوقفة الأولى مع قوله تعالى: {أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ} [الزخرف: 18].



أي تُنشأ المرأة منذ أن تكون طفلة في الحلية و الحلية هي الزينة... وهنا يأتي السؤال ما معنى التزين؟



التزين هو: اتخاذ الزينة وهي ما يُستعمل استجلابًا لحسن المنظر من الحلي وغيره.



ومنه قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ} [يونس: 24]، أي حسنت وبهجت بالنبات.

والتزين يكون بالزيادة المنفصلة عن الأصل [أي أصل الخلقة] قال تعالى: {وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ} [فصلت: 12].



قال القرطبي: الزينة المكتسبة ما تحاول المرأة أن تحسن نفسها به كالثياب والحلي والكحل والخضاب، ومنه قوله تعالى: {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 31].



والسؤال هنا لمن تتزين المرأة ؟



المرأة تتزين لنفسها أولاً؛ لِمَ لهذا الجمال من أثر على حالتها النفسية.

ثم تتزين للزوج ولمحارمها وللنساء. والأصل في التزين عمومًا الاستحباب لقوله تعالى: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ} [الأعراف: 32].



ونحن لا نخص المرأة بالتزين ولكن أيضًا على الزوج أن يتزين لزوجته كما كان يفعل ابن عباس الذي كان يمشط شعره ويقول: 'إني أحب أن أتزين لزوجتي كما أحب أن تتزين لي'.



وتأمل معي عزيزي القارئ قوله تعالى: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31].

أي لا يبدين الزينة الباطنة كالقلادة والخلخال والسوار. والذي يظهر هو الثياب.

لماذا اهتم الله سبحانه وتعالى بعدم إظهار المرأة لزينتها؟



لا شك أن إظهار زينة المرأة يُظهر أيضًا جمالها وأنوثتها ونعومتها، وهذا لا يرضاه الله أن تفعله خارج بيتها وللغرباء من الرجال. وعلى العكس طبعًا فهو أمر مستحب وجائز وهام جدًا للزوج بل واجب للزوج لإحصانه ومساعدته على غض البصر وملأ نفسه وعينه وقلبه.



الوقفة الثانية مع قوله تعالى: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [الأحزاب: 33].



التبرج: هو إظهار محاسن المرأة [من بدنها] وزينتها [مما يُلبس فوق البدن] أمام الرجال.



قال مجاهد: كانت المرأة تخرج تمشي بين الرجال، وكانت لهن مشية تكسر وتغنج كما جاء في تفسير ابن كثير فنهى الله تعالى عن ذلك. فأين المشية والتكسر والتغنج للزوج أيتها الزوجة؟

وقال مقاتل بن حيان: والتبرج أنها تلقي الخمار على رأسها ولا تشده فيداري قلائدها قرطها وعنقها ويبدو ذلك كله منها. وذلك التبرج.




















المرأة في السنة


الحديث الحادي عشر

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن امرأة سوداء كانت تقم المسجد، فماتت، ففقدها النبي صلى الله عليه وسلم، فسأل عنها بعد أيام، فقيل له: إنها ماتت، فقال: هلا كنتم آذنتموني؟ قالوا: ماتت من الليل ودفنت، وكرهنا أن نوقظك، قال أبو هريرة: فكأنهم صغروا أمرها.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "دلوني على قبرها" فدلوه، فأتى قبرها فصلى عليها ثم قال: "إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله عز وجل منورها لهم بصلاتي عليهم".

في الحديث صورة من صور عناية النبي صلى الله عليه وسلم بالمرأة الضعيفة، ورحمته بها وحبه الخير لها؛ وصدق ربنا في وصف نبيه صلى الله عليه وسلم: {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين}. وقد كان للمرأة من ذلك حظا وافرا.
فاللهم صل عليه وعلى آله.
وفيه من الفقه: جواز مكوث المرأة الحائض في المسجد.














صحيح أذكار أدبار الصلوات


الذكر السابع
لفظه:
يسبح الله في دبر كل صلاة عشرا ويحمده عشرا ويكبره عشرا
دليله:
عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خلتان لا يحصيهما رجل مسلم إلا دخل الجنة؛ ألا وهما يسير، ومن يعمل بهما قليل:
"يسبح الله في دبر كل صلاة عشرا ويحمده عشرا ويكبره عشرا".
قال: فأنا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقدها بيده.
قال: "فتلك خمسون ومائة باللسان وألف وخمس مائة في الميزان، وإذا أخذت مضجعك تسبحه وتكبره وتحمده مائة فتلك مائة باللسان وألف في الميزان، فأيكم يعمل في اليوم والليلة ألفين وخمس مائة سيئة؟ قالوا: فكيف لا يحصيها؟ قال: "يأتي أحدكم الشيطان وهو في صلاته فيقول اذكر كذا اذكر كذا حتى ينفتل فلعله لا يفعل، ويأتيه وهو في مضجعه فلا يزال ينومه حتى ينام". [رواه الترمذي وصححه]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حلية المرآة فى الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلوب الخير ::  الاسلاميات :: المراه فى الاسلام-
انتقل الى: